في طريقه الى العمل
اصطدم بسيارة فارهة تمتلكها امرأة فارغة من عائلة فاجرة ...
قائد السيارة سالم الدهر الذي لم يسلمه و خضع لاسنان الزمن و لم يتركه لوحده ...
و اتى الشرطي ليحاسب الجاني فارتضى ان يظلم المصدوم لا ان يحاسب الجاني
لانه من اشباه الرجال و عقول ربات الحجال ... مظلوم يا مصدوم !!!...
و اما المحقق الذي ذاب في البطاقة
لم يتمالك "ماله" من الاجابة عندما غاب عقله حين ما رأى البطاقة ...
أجبره على التراضي و هو المصدوم ...
فلنحذر دعوة المظلوم !!! ...
كل ما ورد حقيقة و واقع في أرض أمسى أصحابها كالقواقع ليس فيهم حياة ...
يجرفهم البحر كالهوام
و يلعب بهم الصبيان
و يدوسَهم الاعيان ... ما الحل ؟؟؟
قال لي أحدهم : أكل و شرب و سكن و أمن و أمان هذا ما يطلبه كل انسان ...
قلت حقا ما تقول و كذلك كل حيوان !!! ... و السلام ختام
حلوة
ReplyDeleteحلوة
حلوة
دام عجبتك يعني قلبك محروق ...
ReplyDeleteالله المستعان على حالنا في هذا الزمان
و الويل لنا
و الثبور ان قبلنا في قلوبنا الجور
وأين راحت البال والحرية والإطمئنان
ReplyDeleteولا يكتمل الإنسان إلا بعقل كالميزان
اليك يا صوت الكويت تحيتي
ReplyDeleteلعل غدا يصبح خيرا من أمسك و أمسي
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteيريدون لنا عيشة كالبهيمة
ReplyDeleteوأصبح المفهوم الحالي
بدنا نعيش يا زلمة
الله المستعان