يروي أخونا العزيز د. علي بو مجداد ( من غير مجاملة اكاديمي من طراز رفيع ) حكاية مراقبة من نوع آخر . في فصلهم الدراسي كان مراقبهم على حد نقيض من مراقبنا الشاطر الغلبان. يختار مدرسهم أشقى طالب في الفصل و أكثرهم شراسة و عنف يعني أمثال : "عليوي المينون" ... " سليطين العور" ... "جسوم المصك" ... حمود الوحش" ليكون مراقبا و ترتكز فلسفة استاذهم أن الطالب الشقي لا يهاب و لا يخاف و له المقدرة على الضبط و الربط و الحل و العقد أكثر من غيره. أما حقيقة ما كان يحدث أن المراقب الشقي يهدد الفصل بعكس مهمته ... فالأسماء المسجلة على اللوحة ما هي الا لأكثر الطلبة هدوءا و أدبا و احتراما اضافة الى أعداء المراقب (نصفية حسابات !!!) ... نحن الآن أمام نوعين من المراقبين الأول الضعيف الأمين و الثاني القوي الخائن ... و لا زال البحث جاريا عن القوي الأمين !!! ... و السلام ختام
حرب المصالح
11 years ago
طبعا اخوي
ReplyDeleteالقوي الأمين أكثر كلمة مرت علينا وتداولها
الشعب العظيم في جميع الأحداث والمناسبات
وأصبحت الشعار الأوحد في هذا البلد
والكل أصبح القوي الأمين
---------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
( يا أبت استأجره ان خير من استأجرت القوي الأمين )
صدق الله العظيم
سورة القصص - أية 26
---------------------------------------
ونفس ماقلت أخوي
لازال البحث جاري عن القوي الأمين
لكن ،،،
أنا طلع لي القوي الأمين
اللي طلع في النهاية
جسوم المصك
------------------------------
سلمت يمناك أخوي