سأل سائل عن القاسم المشترك بين الثلاثة ... الذين اعتبرهم بعض الأفراد من الشارع الكويتي أعلاما و تراجما و رموزا تأريخيين ... على الأقل صرف عليهم حبر المطابع و أوراق الشجر و وقت الكتاب و كهرياء نقل المعلومات ... صراحة السؤال أزعجني لأنه لا علم لي في مجاهيل العلوم الدينية أو السياسية ... أنا أعشق الرياضيات و اتلذذ بالفيزياء و البحث في الظواهر بجميع أنواعها و لان الثلاثة احد الظواهر المؤقتة في التأريخ البشري كغيرها من الظواهر البشرية و لا أشذ عن ذلك ... ففكرت كالباحث الصغير (أيام المدرسة) و أوجدت اوجه الشبه
- يشترك الجميع بوجود حرف الدال
- الثلاثة ذكور
- الثلاثة شعرهم خفيف - الحمد لله الكل في الهوا سوا
- قوبلوا بردود أفعال عنيقة شوية من غير معنى
- يبيعون كلام مترف عديم الفائدة
- يتكلمون اللغة العربية
- مواضيعهم مثيرة
- موجودون في لحظة من الزمن في الكويت
- ظهروا بعد الاستجوابات الاخيرة
- حطوهم أو تكلموا عنهم في تو الليل
- ظهروا في الصفحة الاولى
على وجه العموم هذا ما و جدته مشتركا و النقاط المذكورة عديمة الفائدة و لا تشير الى اي شيئ علمي و لذا لا يوجد قاسم مشترك
و السلام ختام !!!
و السلام ختام !!!
لكل ظاهرة تفسير
ReplyDeleteو اذا الخبر اليوم بفلوس... باجر ببلاش
وتسلملي علي البلوق
و السلام
قوبلوا بردود أفعال عنيفة مالها معنى؟!!! الصراحة دكتور يمكن إنت تشوف إن ردود الأفعال هذي مالها معنى لأن هالأشخاص الثلاث لا يعنون لك شئ وبالتالي كلامهم بالنسبة لك ولا شئ.
ReplyDeleteلكن في مجموعة عددها ماهو قليل وخاصة إن إحنا مجتمع شبابي تاخذه العزة بالإثم وينفعل ورى كل من يبث آراء وأفكال قد تمس عقيدته أو مذهبه أو أصوله وعائلته. ولوما كان مثل هالنوع من المواضيع خطيره جان ما نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم واعتبرها من أمور السفه والمثيرة للفتنه.
الإنسان بطبيعته يبحث للانتماء لمجموعات والتعصب لها وهذا معروف في علم الاجتماع. ولمه تطلع هذي الظواهر فهي تقصد إثارة الفتنه. بالتالي ردود الأفعال هذي متوقعه أن تكون عنيفة وممكن توصل إلى أعنف من جذي وهذا واقع عاشوه أخوانا اللبنانيين في الحرب الأهلية بالسبعينيات وعايشينه الحين العراقيين.
الفكره إن لازم نحترم بعضنا البعض مهما اختلفت انتماءاتنا موشرط إني أؤمن اللي انت تؤمن فيه بس لازم نحترم آراء بعض ولا نطعن في هذه الآراء. دامنا أبناء بلد واحد ونشترك في وطنيتنا لهالبلد ليش أييب شي إضايق هالفكر أو الطائفة، ياربي من أجل عين تكرم ألف عين. الرسول عليه الصلاة والسلام وصى بحسن الجيرة وهذول قاعدين يطفرون بعض تقولة شرايج :)))).
الله يكافينا شر الفتن
دكتوري انا اوافقك الراي لما وصفت ردة فعل البعض باللي مالها معنى لكن لاتنسى ان اغلب الحروب والمعارك وحرب الشوارع اللي صارت على مر التاريخ شرارتها كانت فتنة واللي يسمع لها الشباب المتعصب واللي اسميهم ضحايا الفتن.
ReplyDeleteواذا تسأل عن وجه الشبه فهو بسيط الشبه بينهم هو امتلاكهم لعقول النساء في اجساد اشباه الرجال لان اللي يعشق اشعال الفتن اما تكون امرأة او حاقد وناقص ومريض نفسي.
وتو ما نور البلوق
إخت حنان اعتقد إن إشعال نار الفتنة غير مرتبطة بجنس عن جنس والفتنة تنتج عن تعصب طرف لانتماءه لمجموعة معينه مثل ما ذكرت سابقا واحيانا يكون التعصب لجنس عن الجنس الآخر.
ReplyDeleteولا لأن المرأة كله بالمطبخ تطبخ وبيدها الجبريت فقلتي إنها تشعل نار الفتنة :)) .
اللة يسامحهم
ReplyDeleteدكتور انا دايما اوافقك على كل شى واللة يهديهم وما يفتعلون هذة المواضيع فى مثل هذا التوقيت
ReplyDeleteوفيهم وجه شبه بعد
ReplyDeleteكلهم مزدوجي الجنسية والفكر أيضا :)
طرح وفكرة حلوة أخوي
دكتور بقول شي بس من غير زعل.
ReplyDeleteتعودنا كشعب وبإسم حرية التعبير عن الرأي أن نقوم بانتقاد الغير ومانشوف نفسنا حتى يصطلح المجتمع يجت على كل شخص أن يبدأ بنفسه.
بتقولون إنهم شخصيات عامه ظهرت في نفس الوقت وقاموا ببث سموم الفتنه والتجريح. ترا حتى هالمقال وردود البعض عليها فيها تجريح لهم. يعني بدل ما نكون أفضل ونناقش لب الموضوع صرنا نقول أشباه رجال، شعرهم خفيف، مزدوجي جنسيه وفكر... مانبي نتعمق ونوصل الى ايجاد اوجه شبه ممكن تسيئ أكثر لهم حتى لا نشترك نحن معهم ونصبح شبيهين لهم.
واعتذر ان سببت ضيق لأحد
أدب السخرية بكل انواعه من مقال وشعر وقصص وغيرها هي احد ادوات القتال واحد انواع العلاجات للمشاكل النفسية والاجتماعية حسب ما تعلمناه.
ReplyDeleteمراح القى أبلغ وأعظم من هالرد
ReplyDeleteيقول الله تعالى : " ياأيها الذين آمنوا لايسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ولانساءٌ من نساءٍ عسى أن يكن خيراً منهن ولاتلمزوا أنفسكم ولاتنابزوا بالألقاب بئس الإسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون "
صدق الله العظيم
السخرية من أروع أدبيات القران ... وفي قصة سيدنا ابراهيم أروع مصداق لها ... و في ﴿بشّر المنافقين بأن لهم عذابًا أليمًا﴾
ReplyDeleteأحد الروائع في أن يبشر الله أقواما بالعذاب
في الختام من الواضح ان البعض تغيب عنه العبارات المعارة في اللغة ... توضيح بسيط الشعر الخفيف له معنى في قلب الكاتب .. و للقارئ اسقاط ما يريد
و لكل رأيه و لا حجر لأحد على احد ... أما ان الثلاثة ليسوا دعاة فتنة بقدر انهم بشر اجتهدوا فأصابوا أو أخطأوا ... كل يراهم حسب ما يحلو له
و السلام ختام
كرأي شخصي:
ReplyDeleteأولا: للأسف ليس لدي خلفيه علميه عن البلاغه وادب القرآن الكريم حيث تلقيت التعليم البسيط حوله ولو كنت أملك علم الدكتور محمد العوضي لاستطعت ان احكم واناقش :).
ثانيا: استخدام العبارات المعاره والاساليب الادبيه يجب ان تراعي مدى حساسيه الماده المطروحه وان تراعي زمن الطرح.
وشكرا
Mariam
ReplyDeleteKnowledge is good, I suggest you learn from him then :) I suggest Metwally Elsha3rawy is better IMO ...
IMO , The sensitivity of the issue is absilutely not high at all. The issue discussed is simple and only exaggerated in little minds ...
دكتور خالد:
ReplyDeleteبالنسبه لتعلم ادبيات وعلم بلاغه القرآن فمشكور على النصيحه :) . أما بالنسبه للنقطه الثانيه فأقولك:
لك ما ترى بين الخلائق والورى ولي الذي مالا تدين ولا ترى
فإن أصبت فإني بك معجب وإن غويت فتراني عن مسالكك مدبرا :)
IMO = In my opinion ...
ReplyDelete